الاثنين، 8 مارس 2010
حبيبي هل انت حقيقه ام خيال ؟؟
جئتني واقتحمت حياتي بدون ميعاد كفارس احلام
السبت، 6 مارس 2010
لا تَعْشَقَ [الغُرَبَاءْ ].. فَإنَّهُمْ رَاحِلُونْ
|| لا تَعْشَقَ [الغُرَبَاءْ ].. فَإنَّهُمْ رَاحِلُونْ ||
مُجرَّدُ غُرَبَـاءْ ..!!.
.
.
مُجرَّدُ أسماءٍ وخيالاتٍ وصورٍ رمزيةٍ ..
باتت الآن تُبحرُ في مخيلتك وتسكنُ أعماقك ..
كانوا مُجرَّد ملامحَ أنت من قمت برسمها ..
فاستقرت في أعماقك ..
واستأثرت بجُلِّ .. ساعاتِ يومك ..!!
بتَّ تشتاقُ لرؤيتهم .. وتأنسُ لوجودهم ..
وتحزنُ لفقدهم .. وتتألمُ لألمهم ,..
فباتوا قطعةً منك .. وجزءاً فيك .. وطيوفاً تسكنك ..
تسمعُ خفقات قلوبِهم وهي ترحِّبُ بمقدمِكْ ..
وتسمعُ صَيْحَاتَ غضبِهم ..
عاتبةً لتغيُّبِكْ ..!!
حين تضيق بك الأرضُ بما رحُبت ...
تتأملهم بعينِ الغِبْطَةِ والسُّرُورْ ..
وتشكُرُهُم بدعوةٍ خالصةٍ في ظهرِ الغَيبْ ..
.( الله يوَفِّقْهُمْ ويسْعِدْهُمْ ).
دعوةٌ تردِّدُها تحت جنح الظلام حين يغلبك النعاس ..
وحينَ تضعُ رأسكَ فوقوسادتُكْ ..
تلكَ الوسادةُ التي باتت كنذيرٍ يُنذركَ كل ليلةٍ بانتهاء فصلٌ آخر من فصولِ
حياتكَ مَعَهُمْ ...
فتغفـوا عيناكَ وســـؤال واحـدٌ ؟.
( مَتَى يأْتِيْ غَـدَاً ..؟؟ )
يا لهُ من سؤالٍ طفوليٍّ ..
أجدُني مُتلهفاً لترديدهِ هذا المساء ..
ومُتشوقاً لتلك الأحلامُ الورديةُ التي كانت تداعبُ مُخيلتي ..
حين أغفو كإغفاءةِ طفلٍ أنهكه
كثرةُ اللعبْ - لما سيحدثُ غداً ..!!
حاولتُ مراراً أن أضحكَ كي أسخرَ من هذه الحياه ..
رغبةً في تطبيقِ ما تعلَّمنَاه ..
ولكنَّنِي افتقدتُ ضَجيجَهم .. واشتقتُ لصَخَبِهِمْ ..
فاخترتُ أن أبكي بلا دموع ..
كي لا أُغرقَ تلك الإبتسامةُ التي رسموها فوق ثغري ..
فتَرَاءَتْ ملامحُ من قاموا برسْمِهَا
فرأيتُهَا وقد آثرَتِ الرَّحِيلَ معَهُمْ ..!!
نعم إنها سنةُ الحياة .. وهذا ما عهدناهُ منها ..
فكلما بنينا صرحاً من صروح الحُب ..
تبدَّلت فجأةً لتحوِّلهُ إلى ضريحٍ يقبعُ في أعْمَاقِنَا ..
وأطلالٍ نتشوَّقُ لزيارتها كُلَّ حين ؛؛
لنبكيها حيناً .. ونبتسمَ حيناً آخر ..
نزورُها لنجدَ أنفُسَنَا وقد خلا بنا المكان ..
وهدأ الضَّجِيْجُ الذي كُنَّا نعشقُهُ ..
فأصبحَ ضريحاً يَعُجُّ بالتماثيل .. عندها فقط ..
يحقُّ لنا ن نرفعَ أكُفَّنَا .. طالما بقِيَتْ لدينا القدرةُ على ذلك ؛؛
لنلوِّحَ بها مودِّعين ما تبقى من ضجيجهمُ العذبُ ..
وأصداءِ ضحكاتِهمُ التي خلَّفوها ورَاءَهُمْ ..
وكي لا نُغرقَ ابتساماتُنا ..
التي رسموها فوق شفاهُنا ..
فلنحدِّقُ في السماء ..
ولننقش فوق وسائدُنَا هذه العِبَارَة /
*( لا تَعْشَقَ الغُرَبَاءْ .. فَإنَّهُمْ حتــما رَاحِلُونْ )*
ولندْعُوا لَهُم بهذه الدَّعوَهْ
.( الله يوَفِّقْهُمْ ويسْعِدْهُمْ ).
دعوةٌ خالصةٌ في ظهرِ الغَيبِ وتحتَ جُنحِ الظَّلامْ ..
حين يغلِبُنَا النُعَاسْ ..
ولـنَـبْـتَـسِـمْ
.
.
.
.
فحتمــاً
.
.
.
سَيَحِينُ دَوْرُنَا .. .. ذَاتَ مَسَــاءْ ..
انا غريب وسوف ارحل ..
مُجرَّدُ غُرَبَـاءْ ..!!.
.
.
مُجرَّدُ أسماءٍ وخيالاتٍ وصورٍ رمزيةٍ ..
باتت الآن تُبحرُ في مخيلتك وتسكنُ أعماقك ..
كانوا مُجرَّد ملامحَ أنت من قمت برسمها ..
فاستقرت في أعماقك ..
واستأثرت بجُلِّ .. ساعاتِ يومك ..!!
بتَّ تشتاقُ لرؤيتهم .. وتأنسُ لوجودهم ..
وتحزنُ لفقدهم .. وتتألمُ لألمهم ,..
فباتوا قطعةً منك .. وجزءاً فيك .. وطيوفاً تسكنك ..
تسمعُ خفقات قلوبِهم وهي ترحِّبُ بمقدمِكْ ..
وتسمعُ صَيْحَاتَ غضبِهم ..
عاتبةً لتغيُّبِكْ ..!!
حين تضيق بك الأرضُ بما رحُبت ...
تتأملهم بعينِ الغِبْطَةِ والسُّرُورْ ..
وتشكُرُهُم بدعوةٍ خالصةٍ في ظهرِ الغَيبْ ..
.( الله يوَفِّقْهُمْ ويسْعِدْهُمْ ).
دعوةٌ تردِّدُها تحت جنح الظلام حين يغلبك النعاس ..
وحينَ تضعُ رأسكَ فوقوسادتُكْ ..
تلكَ الوسادةُ التي باتت كنذيرٍ يُنذركَ كل ليلةٍ بانتهاء فصلٌ آخر من فصولِ
حياتكَ مَعَهُمْ ...
فتغفـوا عيناكَ وســـؤال واحـدٌ ؟.
( مَتَى يأْتِيْ غَـدَاً ..؟؟ )
يا لهُ من سؤالٍ طفوليٍّ ..
أجدُني مُتلهفاً لترديدهِ هذا المساء ..
ومُتشوقاً لتلك الأحلامُ الورديةُ التي كانت تداعبُ مُخيلتي ..
حين أغفو كإغفاءةِ طفلٍ أنهكه
كثرةُ اللعبْ - لما سيحدثُ غداً ..!!
حاولتُ مراراً أن أضحكَ كي أسخرَ من هذه الحياه ..
رغبةً في تطبيقِ ما تعلَّمنَاه ..
ولكنَّنِي افتقدتُ ضَجيجَهم .. واشتقتُ لصَخَبِهِمْ ..
فاخترتُ أن أبكي بلا دموع ..
كي لا أُغرقَ تلك الإبتسامةُ التي رسموها فوق ثغري ..
فتَرَاءَتْ ملامحُ من قاموا برسْمِهَا
فرأيتُهَا وقد آثرَتِ الرَّحِيلَ معَهُمْ ..!!
نعم إنها سنةُ الحياة .. وهذا ما عهدناهُ منها ..
فكلما بنينا صرحاً من صروح الحُب ..
تبدَّلت فجأةً لتحوِّلهُ إلى ضريحٍ يقبعُ في أعْمَاقِنَا ..
وأطلالٍ نتشوَّقُ لزيارتها كُلَّ حين ؛؛
لنبكيها حيناً .. ونبتسمَ حيناً آخر ..
نزورُها لنجدَ أنفُسَنَا وقد خلا بنا المكان ..
وهدأ الضَّجِيْجُ الذي كُنَّا نعشقُهُ ..
فأصبحَ ضريحاً يَعُجُّ بالتماثيل .. عندها فقط ..
يحقُّ لنا ن نرفعَ أكُفَّنَا .. طالما بقِيَتْ لدينا القدرةُ على ذلك ؛؛
لنلوِّحَ بها مودِّعين ما تبقى من ضجيجهمُ العذبُ ..
وأصداءِ ضحكاتِهمُ التي خلَّفوها ورَاءَهُمْ ..
وكي لا نُغرقَ ابتساماتُنا ..
التي رسموها فوق شفاهُنا ..
فلنحدِّقُ في السماء ..
ولننقش فوق وسائدُنَا هذه العِبَارَة /
*( لا تَعْشَقَ الغُرَبَاءْ .. فَإنَّهُمْ حتــما رَاحِلُونْ )*
ولندْعُوا لَهُم بهذه الدَّعوَهْ
.( الله يوَفِّقْهُمْ ويسْعِدْهُمْ ).
دعوةٌ خالصةٌ في ظهرِ الغَيبِ وتحتَ جُنحِ الظَّلامْ ..
حين يغلِبُنَا النُعَاسْ ..
ولـنَـبْـتَـسِـمْ
.
.
.
.
فحتمــاً
.
.
.
سَيَحِينُ دَوْرُنَا .. .. ذَاتَ مَسَــاءْ ..
انا غريب وسوف ارحل ..
مرسلة بواسطة without soul في 6:28 ص
التسميات: لا تَعْشَقَ [الغُرَبَاءْ ].. فَإنَّهُمْ رَاحِلُونْ
الخميس، 4 مارس 2010
بدآيه عمر كل طفله ..
بداية عمر كل طفلة عصافير وسما وألوان
وأنا من جيت للدنيا لقيت الموت ناداني
ورثت الهم من أمي قبلما أورث الأحزان
ولاهو بالغريب أنّي أضيع ابوسط أخواني
أنا بنتن مثل غيري بلا علة وبلا نقصان
ولكن هالزمن خلا المصايب بس على شاني
أضيع بزحمة ظروفي وأعود وكن ماشي كان
أشوف الناس تنظر لي وتحسد عيشي الهاني !!!
أمثل ضحكتي .. أضحك .. كأي إنسانة أو إنسان
مع أنه داخلي حرة كفاية تثير بركاني
ألا ياليل آمالي متى ترتاح لي أجفان ؟
سهرها طال وإحتارت تخش الدمع وتواني
ضلوعي تنثني تنغز ثنايا خافقن تعبان
وأحس أن الأجل قرب وحق الموت وافاني
ذرفت دموع لو تروي البحر لا مابقى عطشان
وشهقاتي مزاميرن تبوح الآه ألحاني
بعد وشهو بقى عندي ولانهبته إيد الآن ؟
حوافير الفجر تركت أثرها بين وجداني
عزاي لكل مقسومن حويته ومحتوى الحرمان
إذا جات المنية ونمت نومة وسط أكفاني
مرسلة بواسطة without soul في 2:17 م
التسميات: بدآيه عمر كل طفله
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)